مرحبا ً بك عزيزي الزائر إذا كانت هذه أول زيارة لك لمنتدانا نتمنى أن يعجبك وتسجل معنا
وأما إذا كنت عضوا ً معنا يمكنك تسجيل الدخول و إذا نست بياناتك ( أسمك بالمنتدى أو كلمة سرك) أبعث لنا الإيميل المسجل عندنا ونحن نعطيك بياناتك بعد مراسلة الإدارة أو طلب بياناتك في القسم المخصص

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

مرحبا ً بك عزيزي الزائر إذا كانت هذه أول زيارة لك لمنتدانا نتمنى أن يعجبك وتسجل معنا
وأما إذا كنت عضوا ً معنا يمكنك تسجيل الدخول و إذا نست بياناتك ( أسمك بالمنتدى أو كلمة سرك) أبعث لنا الإيميل المسجل عندنا ونحن نعطيك بياناتك بعد مراسلة الإدارة أو طلب بياناتك في القسم المخصص
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

العقيدة الإسلامية قائمة على الإيمان بقرب الله معنا

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

جديد العقيدة الإسلامية قائمة على الإيمان بقرب الله معنا

مُساهمة من طرف mohamadgabr السبت أكتوبر 04, 2008 7:42 pm

فالأنبياء والصحابة اعتقدوا فى قربه منهم ووجوده الواسع وقدرته على نصرهم فعبدوه بإحسان عبادة الحاضر للحاضر { إياك نعبد وإياك نستعين } الفاتحة - وإلا فما معنى وما جدوى السجود لمن هو غائبٌ أو بعيدٌ ؟!! – بل آمنوا بوجوده معهم بنفسه ، لأنه قالها ، وقاعدة الإيمان عندهم هى ( إن كان قال فقد صدق ). فغلبوا أعداء الله بإذن الله . وكان بمقدورهم أن يقولوا أن الله يعلمنا أو يرانا أو يسمعنا من فوق عرشه ، لكن لماذا ووجوده واحد معهم وفوق العرش ؟! فلم يفرّق القرآن فى وجوده سبحانه ولم يُقسِّمه ولم يمنعه من مكان؛ {إِنَّهُ سَمِيعٌ قَرِيبٌ } سبأ:50، {إنَّ رَبِّى قريبٌ مُجيب}هود61 هذه العقيدة ملأتهم ثقة فى الله وقدراته غير المحدودة على فعل المعجزات فى أى وقت وفى أى مكان شاء ، فأنزل الله جنوده فى صفوفهم للبشرى والطمأنينه ، ونَصَرَهم بنفسه أو كفاهم القتال ، وأرسل على أعدائهم جنودا لا قِبَلَ لهم بهم . إنه الله يدافع عن الذين آمنوا به كغيبٍ حاضرٍ قريبٍ معدودٍ معهم، لا كغائبٍ بعيدٍ فوقَ العرشِ بذاتِه معدودٍ هناك غيرِ معدودٍ هنا. ومن بعدهم لم يتغير الله ولكن تغيرت عقيدة الناس فى كمال القرب والوجود والمعية وطلاقة القدرة ! حتى بات منهم من يقول أن زمن المعجزات والكرامات قد ولّى! لأنه لا يُؤمن بوجود الله معنا حقا ، وعَزَى كلَّ فعل للأسباب ، شك فى أن الله يُجيب المضطر إذا دعاه ، وينصر من ينصره .
إننى أكاد أحصر أسباب مشكلات الأمة الإسلامية كلها فى ضعف إيمانهم بالله وقربه منهم - رغم أنه معهم ! - حتى أنهم لَيَرْضَون من ذلك بالمجاز دون الحق !، وليس لله أن يقول إلا الحق .. فالله هو الله الواحد الأحد الواسع الكبير العظيم .. هو – وليس علمه – معكم أينما كنتم . ودين الإسلام يخبرنا بأن الله عز وجل معنا أينما كنا وعلى العرش استوى واحدا أحدا . وذهب الصحابة والتابعون فى فهم الاستواء على العرش على معنى العلو والفوقية إلى جانب القرب والمعية دون اختصاص بجهة دون أخرى أو بمكان دون آخر. وإلى هنا وشرع الله يؤيد هذا الفهم وهذه العقيدة ؛ فالله هو الواسع الكبير المتعالى القريب ، والأدلة كثيرة وقاطعة فى ثبوتها ودلالتها على وجود الله مع وفوق كل شيء .. وإلى هنا والمسلمون بخير .. إلا أنه ظهر بعدهم من يريدون أن يُقصِروا وجود الله على (الفوقية الخارجة عن العرش من فوقه) تخصيصا .. زاعمين بذلك تنزيهاً لله – سبحانه وتعالى عن تنزيههم هذا! ، وهؤلاء لدين الله معهم وقفة طويلة . يحاول هذا الكتاب مجادلتهم بالتى هى أحسن ليرجعوا عن كلامهم فى تخصيص مكانٍ بعيدٍ لله - تعالى الله عن ذلك - وليتكلموا فقط فى الغيابِ الذى نفاه الله عن نفسه نفيا مطلقا ، وفى القُرْبِ الذى أثبته لنفسه ثبوتا مطلقا بنصوص قاطعة الثبوت والدلالة ، لأن التفريط فى عقيدة المعية على حقيقتها هو فى الحقيقة تفريط فى نصرتنا لله وفى نصرة الله لنا ، والواقع خير دليل على ذلك ، فقد انتصر النبى صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وأصحابه ، ولكننا انهزمنا !.
لن تجد فى كلام الله عز وجل وكلام رسوله صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ دليلا واحدا يُحيِّزُ اللهَ سبحانه فى ذاتٍ ثم يُخصص لها مكانا دون آخر أو ينفى وجودها من الأرض فى دلالة قطعية - وإن لم تكن (الذات) للتحييز فما معناها ؟!. ولا اعتبار لأدلة من نتاج مُخَيِّلة البشر سلفا أو خلفا الذين لا يعرفون شيئا عن حقيقة الله (الغيب المُطلق) فإنه لا يعرف حقيقة الله إلا الله ،. أما عن التنزيه والقول فى الله بالمجاز ، فتلك فروع تتفرع عن أصلِها وهو الإحاطةُ بحقيقة الله ، فلا يجوز أن يقول بها إلا الله ، فعلينا الإلتزام بتنزيه الله لنفسه ، حيث جاء التنزيه الواجب لله فى القرآن والسنة على سبيل الحصر وليس منه بالتأكيد تنزيه الله عن الوجود معنا بنفسه يفعل أفعاله!.. فهو عزّ وجلّ - إلى جانب تكليفاته للملائكة- له من الأفعال ما لا يقوم بها إلا هو ، فهو الذى يخلقنا ويُصَوّرنا فى الأرحام كيف يشاء ويُحيى ويُميت وهو الله الحى الذى لا يموت ، وحقيقة قربه هى صفة له لا تموت ، وإثباتها مسألة عقيدة تخص كل مؤمن ، ويجب ألا يضيعها المتكلمون . قال عز وجل { قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِن كُنتُمْ فِي شَكٍّ مِّن دِينِي فَلاَ أَعْبُدُ الَّذِينَ تَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللّهِ وَلَـكِنْ أَعْبُدُ اللّهَ الَّذِي يَتَوَفَّاكُمْ وَأُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ } يونس104 لماذا يا ترى إختار الله الوفاة هنا دون غيرها من أفعاله الكثيرة ؟ هذا ليؤكد لنا على قربه منا بنفسه إذ يتوفانا بالليل والنهار ، فهذا فعل من أفعاله الظاهرة فينا والقاهرة لنا ، ولا يُمكن لأحد إنكاره ، ووفاة نفس النائم يباشرها الله عز وجل بنفسه ويرسلها عند اليقظة بنفسه ، إنما الموتة الكبرى يحضرها مع الله الملائكة يقبضون النفس بعد أن يتوفاها الله من الجسد . ولو تعرّفنا على الله وعرَّفناه للناس من هذا القرب وهو الحق لتراجع الكفر وانحصر فقط فى غير العقلاء . إن الله بإثبات قربه مع خلقه يقطع الطريق على من يعبد الأنبياء أو الأوَلِياء ، لأنهم جميعا من خلق الله ويتوفاهم كما يتوفانا. فمن هذا الذى لا يؤمن بمن يشق السمع والبصر ويصور الأجنة فى الأرحام؟ إن الناس قد أقروا بأن الخالق هو الله ؟! فلماذا لا نخبرهم بأنه مع خلقه حيث يخلقهم ؟! إنه أمرنا أن نخبرهم، إن أفعاله أين ما وقعت فهى من دلائل وجوده ، إنها عقيدة النبى والصحابة والتابعين، الله معنا وفوق العرش، فلماذا نخالفهم؟! إنّى لا أشك فى وضوح هذه الحقائق وثبوتها فى الكتاب والسنة بالبحث العلمى النزيه ، وإنما أظن – وليس كل الظن إثم – أن وراء محاولات إخفائها عَمَلاً دؤوبا ممتدا عبر قرون الفلسفة والترجمة المستوردة فى رسائل (علمية) لها بريق ، طغى فيها الجانب الفلسفى القائم على الشَّكِّ ، فوضع الحقائق (الإيمانية) فى أُطُرٍ عقليةٍ خانقةٍ مُعَطِّلةٍ!، فتعطلت عقيدةُ القربِ الحقيقىِّ عند (مُتصَوِّفَة اليوم) مع أنها أساسُ التصوف ، وتعطلت عند (سَّلفِيَّةِ اليوم) مع أنها حقيقة التوحيد والاتِّباع ، وتاهَ عنها يقينُ الأُمَّةِ مع أنها أساسُ الدِّين والهَويِّة !، ألا تراها نَفَضَت قُلوبَ السَحَرةِ نَفْضًا فقالوا لفرعونَ اقضِ ما أنتَ قاضٍ!!.

الله هو الذى يُعَرِّفُنَا بنفسِه أين هو :
إنه إذا أخبرك أحد الثقات الصادقين ذوى الحيثية بأنه فى بيته أو فى محل عمله ، وجعل من مهامِّك أن تُعلِم وتُخبِر الناسَ بمكان وجوده ، ثم وَجَدَك تشيعُ عنه بين الناسِ أنه ليس هناك أوْ لا تعلم أين هو!، ماذا بالله عليك سيكون تصرفه معك ؟ إنه موقفٌ مُحرجٌ ومُخزٍ لكلِّ مَنْ عِنْدَهُ مُرُوءة وحياء . إنها اللغة العربية بكل ما فيها من ظروف المكان تثبت لله وجودَه معنا وفى أرضه وسماواته وفوق عرشه ، واللهُ فى ذلك واحدٌ أحدٌ - أى: ليس عدما - يُخبرُنا عن مكانِه ، فهل نقول له: لا ، لا ، حتى نراك أو نعرف الكيفية ؟!. إنك مع إثباتِ وجودِه نفسِه معنا لازلتَ لا تُشبِّهُهُ بشيءٍ ولازلت تؤمن بأنه ليس كمثله شيء ، إنك فقط أثبَتَّ حقَّهُ فى الوُجُودِ الواسعِ كما أمَرَكَ . إنك لو توسَّعتَ فى تأويلِ "ليس كمثله شئ" بلا ضابطٍ فستنكرُ وجودَه وأسماءَه وصفاتِه وأفعالَه مُتعلِّلاً بأنَّ لنا وُجودًا وأسماءً وصفاتٍ وأفعالاً !! . إن الله يُعرِّفُنا بنفسِه ، فهل نستمع له أم نضع له مواصفاتٍ من عند أنفسِنا ؟ إن وجود النار فى مكانٍ لا يمنع وجودَ النورِ فيه ، ووجود رائحة ما فى مكان لا يمنع وجود النور فيه ، ووجود الإنسان والشيطان فى مكان لا يمنع وجودَ اللهِ فيه ، ووجودُ أىِّ شيءٍ فى مكانٍ لا يَمنعُ وُجودَ اللهِ فيه ، لأنه لا مثلية فلا تزاحم ، فلا يُقاسُ اللهُ على شيءٍ ، ولا يُخَافُ على اللهِ من شيءٍ ، فاللهُ لا يَضُرُّه شيءٌ. فلا تخافوا على اللهِ مِنْ خَلقِه ، وخافوا منه على أنفسِكُم !. وكثيرًا ما يُراودنى هذا السؤال: هل الناس فعلا خائفون على ربهم أم هم مستريحون هكذا بلا حقيقة القرب بلا تبعاته ؟! .. إن اللهَ قد علَّمَنا معنى القُرْبِ ومعنى البُعْدِ كما علَّمَ آدَمَ الأسماءَ كلَّهَا ، فكيف نجعلُ القُرْبَ بُعدًا والحُضُورَ غِيابًا ؟!! وما دخْل ( العِلْم ) فى ذلك ؟!!.. إنَّ العِلمَ صفةٌ قد تتوافر للقريب وللبعيد على السواء ، ولا دخل للعِلم فى إثبات القرب أو عدمه .

للمزيد : إقرأ كتاب : إن الله معنا حقا - المؤلف / محمد إسماعيل جبر
تحصل عليه من الموقع:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/color][/center]

أو من العنوان :
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/color][/center]


أو تنزيله من على الإنترنت من الروابط التالية :
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/color][/center]



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/color][/center]
العقيدة الإسلامية قائمة على الإيمان بقرب الله معنا 565676
ملاحظة : لقد تم إخفاء الروابط تكريما ً لكاتب الكتاب عنما ترد عليه هذا يعني أنك تكرمه
إذا لم يعميل الرابط أنسخ و ضعه في صفحة جديدة ستجده يعمل

mohamadgabr
 عضو جديد
 عضو جديد

ذكر
عدد الرسائل : 7
العمر : 66
الموقع : www.allah-1.com
جنسيتك : مصري
علمك : العقيدة الإسلامية قائمة على الإيمان بقرب الله معنا Eg10
تاريخ التسجيل : 03/10/2008

http://www.allah-1.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

جديد رد: العقيدة الإسلامية قائمة على الإيمان بقرب الله معنا

مُساهمة من طرف MOYYED الأحد أكتوبر 05, 2008 12:03 pm

شكرا ً إلك
إنشاء الله تكون من المميزين
الله يعطيك العافية على هالكتاب
MOYYED
MOYYED
مدير المنتدى
مدير المنتدى

ذكر
عدد الرسائل : 972
الموقع : 01010.yoo7.com
جنسيتك : سوري
علمك : العقيدة الإسلامية قائمة على الإيمان بقرب الله معنا Sy10
تاريخ التسجيل : 01/06/2008

https://01010.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

جديد كيف نفرق بين علوم الدين وعلوم الدنيا فى البحوث العلمية ؟ ( أى بين المقدس وغير المقدس )

مُساهمة من طرف mohamadgabr الأربعاء أكتوبر 08, 2008 2:44 am

أرسلت هذه الرسالة لأحد خبراء تصميم المواقع ، ومنها يتضح الموضوع flower

بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على سيدنا رسول الله وآله ومن والاه
أما بعد..
السلام عليكم ورحمة الله
نظرا لما لمسته فيكم من خبرة فى مجال التصميم - كما هو ظاهر للعيان .. أرجو التكرم بزيارة موقعى الخاص

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
والتجول فيه .. ثم اقتراح ما يمكن عمله للنهوض بمستواه الفنى والتقنى
مع العلم أن مساحته 100 ميجا فقط ..حيث أن الغرض منه ليس التخزين فيه ما هو مخزون فى غيره من المواقع

ولكن رسالته الأولى والأساسية تنحصر فى عرض كتاب ( إن الله معنا حقا ) الذى لا يزيد حجمه عن 3 ميجا بايت ، بالإضافة إلى ما يخدم فكرة الكتاب الأساسية وهى قرب الله معنا ومع كل شيئ وفوق كل شيء فى اتساع مطلق بلا انقطاع ولا غياب ،

وكل ما دخل على هذا الإطلاق ليقيده ، قمت بالتصدى له علميا وأبطلته بأدلة لها وزنها العلمى من الشرع والواقع الملموس ، بأدلة لا تقبل الجدل

لا أعرف عقيدتكم الشخصية ، ولكنى لى تجارب مع الأخوة السلفيين مشجعة جدا .. فبعد الاعتراض الشديد منهم على توجه الكتاب ، نظرا لما لديهم من نقولات عن السلف الصالح ، يتبين لهم أن كتابى لم يأت بجديد على عقيدة النبى صلى الله عليه وسلم وأصحابه .. ولكنه على العكس تماما .. يتصدى لما استجد من بعدهم - أى من بعد القرن الأول - من كلام المتكلمين واصطلاحات المصطلحين وتصورات المتصورين

كما أنهم تدهشهم مفاجأة فى الكتاب .. وهى عبارة عن إرساء وتمكين وإثبات المكان المطلق بمفهومه المستمد من القرآن والسنة .. وهو مفهوم فوجئ به المتخصصون منهم بسبب عدم الانتباه إليه من قبل ، حيث كان المعتقد عند الجميع أن (المكان) محدود ومخلوق .. ولكن مفهوم ( المكان المطلق ) هدم هذا المعتقد القديم

ومفاجآت أخرى لا تقل فى قيمتها العلمية عن المفاجأة المذكورة .. فمنهم من يستوعب الموضوع ويؤيده بشدة .. مثل الأستاذ الدكتور سيد عبد العزيز السيلى - الذى كتب تقديما للكتاب بعد أن قرأه عدة مرات فى غضون شهور عديدة .. ومنهم من يقوم بدراسته حاليا لتقييمه .. ومنهم من شعر بالاختناق الشديد لا لشيء إلا لولعه بما تعود على حفظه ودراسته من آراء الأولين ، وعدم قدرته على قبول أى جديد - حتى ولو ثبت له أن هذا الجديد قديم فى وجوده حديث فى اكتشافه !! .. كما حصل عند اكتشاف كروية الأرض ودورانها حول نفسها وسيرها فى السماء .. فهذه الاكتشافات كانت حديثة على الناس حين اكتشفها العلماء ، ولكنها حقائق قديمة قدم خلق السماوات والأرض.

والمدهش لى أنا شخصيا أن تعريف ( المكان ) رغم أنه يصنف علميا ضمن العلوم الكونية والفلكية والطبيعية القابلة للمناقشة فى أى عصر وأوان ، والذى بناء على معرفته سينتهى الجدل وتظهر الحقيقة ، إلا أن أكثر مشايخنا يعتبرونه من المقدسات التى لا يجوز الاقتراب منها !!

نعود للموقع ومتطلباته .. فكل ما أريده الآن هو التصميم الأفضل لنفس المساحة الحالية ، ثم إضافة إمكانية التسجيل والاشتراك للسادة الزوار بمساحات كتابية بسيطة كما لو كان توقيعا منهم فى سجل التشريفات مع كتابة تعليقاتهم أو مقالاتهم العلمية حول الموضوع وما يتفرع عنه ويخدمه

وإذ أشكر لكم اهتمامكم مسبقا .. أرجو أن تتقبلوا منى خالص التحية والتقدير . والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخوكم / محمد إسماعيل جبر العقيدة الإسلامية قائمة على الإيمان بقرب الله معنا 565676

mohamadgabr
 عضو جديد
 عضو جديد

ذكر
عدد الرسائل : 7
العمر : 66
الموقع : www.allah-1.com
جنسيتك : مصري
علمك : العقيدة الإسلامية قائمة على الإيمان بقرب الله معنا Eg10
تاريخ التسجيل : 03/10/2008

http://www.allah-1.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

جديد رد: العقيدة الإسلامية قائمة على الإيمان بقرب الله معنا

مُساهمة من طرف MOYYED الأربعاء أكتوبر 08, 2008 6:33 pm

مشكووووووووووور
إنشاء الله يكون موقعك من أحسن
المواقع
MOYYED
MOYYED
مدير المنتدى
مدير المنتدى

ذكر
عدد الرسائل : 972
الموقع : 01010.yoo7.com
جنسيتك : سوري
علمك : العقيدة الإسلامية قائمة على الإيمان بقرب الله معنا Sy10
تاريخ التسجيل : 01/06/2008

https://01010.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى